كانت ولا تزال للتقاليد والاعرف السائدة قواعد راسخة وثابتة لا تتغير مع الزمان وأختلاف المكان ومن خرج منها كان أسير الضياع والفساد.
وأن الشريعة الأسلامية منهج أسلامى أساسه الأحترام فى المظهر والجوهر معا دون تجزئة كلاهما وجهان لعملة وأحدة، ولا سيما ان الرسالة الخاتمة أخر الرسالات جاءت مواكبة لكل الأزمان، وصالحة لكل زمان ومكان وقال صلى الله عليه وسلم فى خطبة حجة الوداع ((كل بدعة ضلالة وكل ضلالة فى النار)) أى أن الموضة هذه هى الضلالة